قصه مشوقه جدا
يلا يا ليلى ادخلي مع جوزك
مسكت في والدتها أكتر نورا طبطبت على ضهرها بحنان مينفعش ياحبيبتي اللي أنتي بتعمليه دا امشي مع جوزك وأنا من الصبح هكون عندك أنا جبتلك هدوم في الشنطة اللي مع جوزك لغيط الصبح هجبلك هدومك كلها
خرجت من حضنها بصعوبة ودخلت المنزل مع سراج أول ما دخلت وقفت بتوترالحمام فين
شاور بايده بهدوء عليه جريت ليلى على الحمام دخلت وقفلت الباب عليها وقعدت على الأرض ومسكت رأسها وهي پتبكي ض ربت بيدها على الأرض ودفنت وشها بيدها وصوت بكائها مسمع في المكان قامت وقفت قدام المرايا بصت ل انعكسها في المرايا الكحل السايح على وشها وعنيها الحمرا من البكاء أنهارة اكتر ومسكت الفستان وبدأت تق طع فيه بنهيار وقف سراج وهو حاسس بحزن شديد على حالتها
بصتله باستغراب أنت هتفضل معايا في نفس البيت
بصلها وسرح في جمالها لحظات وقال بضيق أنا بقيت جوزك
قعدت قدامه في الصالون بصمت وبصت ل الشاشه بملل جت تمسك الريمود مسكه سراج بسرعة بتعملي اية
سراج بعصبيه وهو في حد بيسمع كارتون غير الأطفال بقولك ايه انا مش عايز شغل عيال وۏجع دماغ كفاية الصداع اللي الواحد فيه
ممكن تاخد مسكن او تعمل قهوة تظبط دماغك
اتعصب أكتر من برودها طول ما أنا موجود هنا مش عايز اسمع صوتك مفهوم
نتشت منه الرمود لا مش مفهوم أنت مش هتمسك لساني
محدش ضړبك على ايدك وقالك اتجوزني
اتجوزتك علشان ابوكي هو اللي طلب مني علشان الفض يحه اللي كانت هتحصل بسببك
سبته وقامت من مكانها وقالت بصوت مخڼوق فين الأوضة
دخلت الغرفة قبل ما يشوف دموعها وضعفها نامت على السرير وكتمت وشها في الحاف پبكاء
حس سراج بالندم من كلامه معاها قام دخل الأوضة وراها قعد جنبها على السرير وشال الحاف من على وشها بص في عنيها وهو مسحور بجمالها فتحت عنيها ل تقابل عنيها مع عنيه الرمادي ليلى بتوتر من قربه الشديد ليها في اية
ليلى بصت في عنيه بارتباك ابعد
ميل عليها اكتر ل دفعته بعيد عنها واتعدلت پخوف شديد وهي ضمھ نفسها وبتترعش فاق سراج لنفسه بصلها پغضب وقام دخل الحمام ورزع الباب وراه نامت وشدت الغطاء عليها بتمثل النوم پخوف
صباحا قامت من نوم اتعدلة پذعر دا مكنش حلم أنا فعلا اتجوزت واحد معرفهوش
بصت ل الغرفة بتركيز وقامت من على السرير فتحت الدولاب طلعت قميص من عنده لأنها معهاش غير البيجامه اللي لبساها ودخلت الحمام اللي في الغرفة خرجت بعد فترة وهي بتنشف شعرها مسكت المشط بتاعه وسرحت شعرها وخرجت من الغرفة بستغرب هو راح فين دا على الصبح
بدأت تستكشف المكان رغم أن منزل والدتها أكبر إلا ان المكان كان جميل ومنظم دخلت المطبخ فتحت التلاجه بجوع وبدأت تحضر الفطار وبهدلت المكان حوليها
بتعملي اية عندك
لفت ليه بخضه كان واقف قدامها ساند على الحائط ومربع ايده وبصصلها بستغرب
أنت بتطلع امتا وهو فيه حد يخض حد على الصبح كدا
قرب عليها ببرود مسك الطاسه اللي على الن ار رماها في الحوض لان
البيض اتح رق معرفش الموعيد اللي اخض جنابك فيها
رجعت شعرها للخلف بخجل مش متعوده ادخل المطبخ
اتعودي من هنا ورايح أنتي اللي هتحضري الفطار بصلها من فوق ل تحت بستغرب أنتي لبسه هدومي ليه
مسكت طرف القميص اللي واصل لغيط ركبتها بخجل شديد من نظراته وحاولة تنزلة أكتر معنديش غير البيجامه اللي نمت بيها أمبار رفعت وشها وكانها افتكرت حاجه أنت كنت فين
حط الطاسه على الن ار كنت باخد شاور في الحمام اللي برا مكنش ليه داعي أنك تق طعي الفستان بالشكل دا كل حاجه بتكون نصيب نصيبك مش معاه وممكن ميكونش معايا شوفتي أنتي كنتي مرتبه ل حاجه وحصلت حاجة تانيه خالص قلبت كل ترتيبك علشان ربنا ترتيبه مختلف