قصه مشوقه جدا
يتطلع لبعض الاوراق بانتباه حتي دق هاتفه أجاب بسرعة ليأتيه صوت الطرف الآخر الفرح جدا
لقيتها ياعز لقيتها
عز بتنهيدة ماشي يازين ابعتلي العنوان وانا هروح اجيبها
زين بحزن بس هي كانت في ميتم بعدين عرفتها من السواقين كانت بياعة ورد ياعز اختي كانت بياعة ورد مش لاقية تاكل وانا هنا مقضيها
عز انت مكنتش تعرف يازينثم أكمل بمرحبعدين هتنفذ وعدك وتجوزهالي انا فضلت معني بسببك
عز ليه وانا هستني لحد مااعجز البنت تكمل الوهتكون مراتي ثم أكمل في محاولة لاغاظتهوفي حضڼي
زين پغضب هقولك ياعز بس اشوفك يابن ال
تسريع الأحداث مر 3ايام بدون احداث جديدة حتي كانت هي تنضف المنزل لتجد الباب يدق فتحت حماتها ونظرت الشابين أمامها أحدهما يشبه تلك الحورية لكن بشعر فحمي حريري والآخر لايقل جمالا وجاذبية ورجولة عنه ومن الواضح أنهما فاحشي الثراء من ملابسها
زين وهو ينظر لها البنت دي هنا
صباح لي يعني عايزنها في أي ولا تكون مقضياها معاكوا انتوا كمان
زين پغضب انتي تحترمي نفسك احسن وربي هنسي انك ست كبيرة وهوريكي مقامك فاهمة
صباح بصوت عالي حوش حوش جاي بتهددني في بيتي وعشان السنيورة
لميس بقلق هو في حاجة
لميس پصدمة.....
يتبع....اكتفيت بك البارت٣
شكرا على
2k تاني
لميس
بقلق هو في أي
زين وهو يعانقها حبيبتي انا اسف والله اسف
لميس پصدمة انت بتعمل ايه ابعد عني كده
زين اهدي ياحبيبتي بس تعالي يلا هفهمك كل حاجة هنقعد في مكان هادي ونتكلم
لميس هو اي حد يقولي تعالى معايا هاجي علي طول
زين قسما بالله لو ماسكتي هكون دافنك مكان مانتي واقفة فاهمة
صباح وانا خفت مش كده بقولك ايه شوف غيري تهدده ولو كان علي السنيورة بكرة هتطلق تعال خدها ترميها تتجوزها مليش فيه بس النهاردة لا فاهم يلا مع السلامه
زين شايف قفلت في وشي عز
حسن وهما مين دول يما
صباح بغيظ معرفش ياخويا باينهم كده من فوق خالص
انتي يابت هاتي الشاي خلصي
لميس بسرعة حاضر يامرات عمي اتفضل يادكتور
سلمى اديتيه الشاي خلاص ابعدي عنه بقي
حسن بلوم عيب كده ياسلمى احنا اتكلمنا في أي
صباح سيبها ياخويا خليها متكتمش حاجة عشان الواد ميتعبش والسنيورة معندهاش مانع مش كده
لميس ا اه يامرات عمي محصلش حاجة
صباح اهوه شوفت قلتلك
حسن اقعدي كده هنا
لميس في أي يادكتور هو حسام قالك حاجة تاني
حسن لا انا عايز اكلمك عن الاتنين اللي كانوا هنا
صباح الواد الدبش شبهها بالحته بس اختلاف بقي بسيط كده تحسه اخوها ياحسن والله
لميس لا انا