قصه الفتاه ام النمر
انت في الصفحة 2 من صفحتين
حبيبته تجلس فى المقصورة .. تنتظر ..
وهى تستطيع بسهولة معرفه أي البابين خلفه الفتاة وأيهما خلفه النمر
كان المشاهدين يترقبون فنظر لحبيبته نظرة أخيرة ..
فأشارت له على باب من الاثنين بدون أن يشعر بهما أحد
وهنا أخذ يفكر سريعا ..
فهو متأكد للغاية من أنها تحبه وتريد له النجاة وبالتالي محال أن تكون قد أشارت له على الباب الذي خلفه النمر
هل انتصرت المرأة الغيورة بداخلها ام انتصرت المرأة المحبة
هل يطيعها ويصدق إشارتها أم يقرر وحده و يختار الباب الثاني
اخيرا .. قرر الشاب أن يفتح الباب الذي أشارت عليه الأميرة
وانتهت القصة..
لكن الحدث لم ينتهي القصة أثارت ڠضب القراء بشكل كبير وتسببت فى جدل بين الجنسين واسع النطاق
الأناث يرون إن المرأة مضحية
بطبعها وتفضل أن ينعم حبيبها فى كنف فتاة أخرى ويظل حيا على ان ېموت وتفقده ..
هل الأميرة أشارت له على الباب الذي خلفه الفتاة ام باب النمر .!.