قصه محمد ومايا

كانا يحبان بعضهما بشدة واتفقا على الزواج من بعضهما عندما ينهي كل منهما سنواته الدراسية ولكن في إحدى الايام حدثت مشكلة بين محمد ومايا مما أدى إلى اختلال العلاقة بينهما وعندما حاولت مايا اصلاح الأمور والاعتذار من محمد اتصلت عليه لتتفاجأ أنه قام بحظرها من الاتصال ولكنها ذهبت إلى منزله وطرقت الباب وبعد عدة دقائق من الانتظار فتحت لها الباب شابة غريبة

ثم قالت لها مايا باستغراب أليس هذا منزل محمد
الفتاة نعم تفضلي محمد ليس هنا انا زوجته يمكنك اخباري بماذا تريدينه وانا اخبره عندما يعود 
قالت لها مايا زوجته لالا انا فقط كنت أريد أن اطمئن عليه هل تمانعين اذا تعرفت عليك 

قالت مريم بكل سرور تفضلي 
وبعدما جلست مايا مع مريم لمدة ساعتين أتى محمد 
قالت مايا لي مريم عن اذنك لحظة 
وفتحت لباب لمحمد ليتفاجأ محمد بمايا وهي جالسة بمزله 
محمد ل مريم كيف دخلت هذه المرأة إلى المنزل لا أريد رأيتها مرة أخرى
هنا فهمت مريم لماذا انها في غاية اللطف 
وهنا تكلمت مايا محمد ألف مبروك على الزواج لماذا لم تخبرني لكنت احظرت معي هدية 
وبينما كانت مايا خارجة من المنزل همست بإذن محمد 
لن تعيش حياة سعيدة اعدك بذلك
خرجت مايا من منزل محمد كادت أن ټنفجر من شدة الڠضب وبدأت فورا لحسن التطواني بل تفكير بخطة لأذية مريم وهنا خطړ ببالها فكرة السحر وبل فعل فور عودتها إلى منزلها بدأت بل بحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن ساحر لاذية مريم
وبعد مدة قصيرة من البحث وجدت إحدى السحرة المعروفين بشدة سحرهم وهنا كلمته مايا من أجل عمل السحر لي مريم 
قال لها الساحر أحتاج إلى اسم امها وام امها وشيء من ملابسها أو من جسدها اي خصلة شعر أو اضافر أو دماء 
قالت له مايا حسنا سهل سآتي بكل شيء ذكرته
وبعد يومين عادت مايا لزيارة مريم وبدات بسؤالها عن إسم امها وام امها وبل فعل اعطتها مريم الاسماء كاملة 
قالت لها مايا مريم مشا الله لديك شعر طويل